طفلا بالعراء قاصدأ
حضن وطنأ يدفئه
فجاء الخريف مسرعاً
برياح هدمت مناذلهُ
وصباحً ليس مشرقاً
بنهارً غير ملامحهُ
وليلاً جاء مظلما
حضن وطنأ يدفئه
فجاء الخريف مسرعاً
برياح هدمت مناذلهُ
وصباحً ليس مشرقاً
بنهارً غير ملامحهُ
وليلاً جاء مظلما
بوقتً غير مواعدهُ
وطيراً طار محلقا
بسماءأ كانت مُصْطنعه
وليل ما عاد يؤرقنىِ
وكان يراودنى حُلمهُ
ويدا كانت تلاطفنى
بدقات قلبى تسرعُه
وليلى جاء بدرأ
بعشقاً كنت ناظرة
وصبح اصبح صباحأ
بورود فتحت جناينه
ووجها كان مبتسماً
برفيق يؤنس وحدته
يا حلما كان املاً
يُراقص الطير الحانه
ودعا بالفجرمشرقاً
وسجده لله شكره
وطيراً طار محلقا
بسماءأ كانت مُصْطنعه
وليل ما عاد يؤرقنىِ
وكان يراودنى حُلمهُ
ويدا كانت تلاطفنى
بدقات قلبى تسرعُه
وليلى جاء بدرأ
بعشقاً كنت ناظرة
وصبح اصبح صباحأ
بورود فتحت جناينه
ووجها كان مبتسماً
برفيق يؤنس وحدته
يا حلما كان املاً
يُراقص الطير الحانه
ودعا بالفجرمشرقاً
وسجده لله شكره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق