فى محطه
الانتظار
وسط الزحام
جاءت مسرعه
تنظر بين
الحشود باصرار
اذكر تلك اللحظه
طالما حلمت بها
زحام وحشود
بمحطه قطار
تغادر دمعه
بيتها المسكون
قطرات تلو قطرات
احانت اللحظه
ان اموت .
ان اعانى .
ان اعيش
لحظات الجنون...
لالا لن اكون
ذلك الطائر
المهاجر الى المجهول
لن اصمت
ولن ادعه يرحل
ساصرخ بين الحشود
حبيبى
لا تغادر
لا ترحل
فبرحيلك اموت..!!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق